… ويوم أن تتحرك أفواج الأجيال المسلمة مع إشراقة كل صباح نحو أعمالها ومدارسها ومواقع العمل الاجتماعي المختلفة، بكل طواعية وانشراح صدر بينما لا يكاد يهزها ولا يحركها داعي الفلاح لصلاة الفجر فإن أزمة تربوية حقيقية تتطلب وقفة جادة من الغيورين، ومناهج علمية استقرائية، وبرامج عملية واعية لتصحيح المسار.
جمال بن فضل الحوشبي ( مقتبس من كتاب تربية العظماء )