فعلاً، أنا مغامر، لكن من طراز مختلف عن المغامرين الساعين وراء نزوات فردية عابرة، إذ إنّني أضحّي بكلِّ شيء من أجل الثورة والنضال المستمرّ
– تشي جيفارا –
شارك هذا الاقتباس!
لا يكفي أنْ نتمنى للضحية التوفيق.. بل على المرء أنْ يشاركهم مصيرهم : عليه أنْ يلتحم معهم في موتهم أو انتصارهم.
خيرُ لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس , مِنْ أن نموت ونحن راكعين.
لو أمطرت السماء حريــــة .. لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات.
لست مهزوما ما دمت تقاوم.
أنا لست محرِّرا، فالمحررون لا وجود لهم، بل الشعوب وحدها هي من تحرر نفسها.
كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا، لكنني لم أكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته.
أؤمن بأن النضال هو الحل الوحيد لأولئك الناس الذين يقاتلون لتحرير أنفسهم.
الثورة ليست مثل تفاحة تسقط عندما تطيب، ولكنك لا بد أن تجعلها تسقط.
تشي جيفارا قائلا لقاتله : أنا أعلم أنك هنا لقتلي ، أطلق النار يا جبان ، فأنت لن تقوم بشي سوى قتل رجل واحد.
الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات، كل دموع الارض لا تستطيع ان تحمل زورقا صغيرا يتسع لابوين يبحثان عن طفلهما المفقود.
أنا لا اوافق على ما تقول، ولكني سأقف حتى الموت مدافعا عن حقك في أن تقول ما تريد.
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله ، إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله .
الثوار يملئون العالم ضجيجاً كي لا ينام العالم على أجساد الفقراء .
يقولون لي أذا رأيت عبدا نائما فلا توقظه لئلا يحلم بالحرية، وأقول لهم إذا رأيت عبدا نائما ايقظه وحدثه عن الحرية .
إن الطريق مظلم ، فإذا لم نحترق أنت وأنا فمن سينير الطريق.
لا أعرف حدوداً، فالعالم بأسره وطني.
إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة توجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.
إنّ حبي الحقيقي الذي يرويني ليس حب الوطن والزوجة والعائلة والأصدقاء , إنه أكبر من هذا بكثير .. إنه الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالَم المحرومين , شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة.
مثل الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من بيت ابيه ليطعم اللصوص فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه.